من الذكريات: صبـاح حـبـيـب
حــنــانــيــك إن عــــمّ الــــفـــؤ ا د لــهـــيـــبُ
و ر ا ب مـــتـــاهــــاة الــــحـــــيــــاة مـــــر يــــبُ
و قــــمـــت لـــعـــو ن تــرتــجــيــه مــنـا د يــا
أبـــاك و لـــــم يــــرجـــع إلــــيـــك مــــجــــيــــبُ
-
فـــؤ ا د تـــمـــطّــى فـــي حـــبــال اســـا ره
و ضـــجّ لـــه عــــبـــر الـــفـــضـــاء و جـــــيـــبُ
و ظــلّــت , و قــــد نــالـــت جــراحــك طــبـهــا
جـــراحــي لــــم يـــظــهـــر لـــهـــنّ طـــبـــيـــب
وغــا د رتـــنــي أهـــفـــو لـِـر ؤ يــاك دائــمــاً
يـــوا كــــبــــنــي شـــــو قٌ إلــــيـــك مُــــذ يــــبُ
-
تــحــدّ ثـــنــي نـفـســي حـــد يــثــا مــفــا د ه
- عـــيـــو ن الـــمــنــى - أنّ الـــلـــقـــاء قــــريـــبُ
" وإن صــبـاحــاً نـــلـــتـــقــي فـي مســائــه
صـــبــاحٌ إلـــى قـــلـــبــي الـــغـــد ا ة حــبــيــبُ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق