د ا ر الأ حــــــبّـــــة مـــــن تـــــذ كــــا رهـــــا و جـــــبــــــا
حـــــنّ الــــــفـــــؤ ا د إ لـــــى أبــــــيــــا تـــــهـــــا و صــــبـــــا
صـــرنـــا نـــــرى ســــاعـــة فــــيـــهــــــا و لــــو قـــصـــرت
أحــــلـــى مـــن الـــعـــمـــر لــــمّـــا عــــمـــرنــا انـــتُــهـــبـــا
هــــي الـــــتـــي بــــعــــثـــرت احــــلا مــــنــــا فـــــلـــهـــا
مـــــنّـــــا الــــــتــــحـــــيــــات لا مــــــنّـــــاً و لا عـــــتــــبـــــا
. . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق