الخميس، 29 يناير 2015

Re: [المندو] ‫لٓوْ أٓٓنْي أثِقُ أنٓ لي قٓدرٓاً في قٓٓلبكٓ‬

وسن الموسوي
وسن الموسوي 29 يناير 03:09 مساءً
وهل يكون الابداع الا ابداعك اخي بكر تحياتي لعطر الحضور
سجل التعليقات
باكران ابرل
باكران ابرل29 يناير 03:04 مساءً
ابدعت بجد...انحني لك
باكران ابرل
باكران ابرل29 يناير 03:04 مساءً
أخيراً انا عاشق ............................ ملاحظة مهمه ......اثناء كتابة هذه القصيدة حدث خطأ ما فتقدًم بيت على اخر كان يجب ان يكون قبله.......لذا من ينتبه للبيتين هاذين له لوحه لصفحته باسمه مع بيت شعر وتخطيط لصورة بروفايله بقلمي ................................................................................................. أخر الامر عشقنا فانتهى
عهدنا القابعِ في ثوبِ السواد
................................
قادني الوجدُ لِكَفًيكَ اقتياد
مذعناً اهوى اليكَ الأنقياد
أرتمي في غفوة الحبٍ فما
أطلبُ اليقظةَ من وجهِ السهاد
عَلَقَت روحي بها اذ صابها
من حرابِ الأسرِ نصلُ بالفؤاد
فبقى يحفرُ فــــــي أحشائهِ
لغةً صارت لاحزاني حداد
يقرئوها كوكباً في أسطُري
ويَروني في خباياها رماد
أينَعَت فيكَ زُهوري فَبَدَت
في مسرًاتي رحيقاً عاد عاد
فاستحَت منٍي سويعات الأسى
بعد أن راقَ لها طول الرقاد
أنجُمُ ضاعت وخارت ثورةُ
ذُبِحَت بين حياءٍ واعتقاد
حيثُ لم اغنمَ من بُركانِها
غيرَ أشعارٍ لها الدمع مداد
ورمالُ تملأ الدربَ فــــهل
يعبرُ الرملَ اذا سارَ الجواد
ثمً مالَت نحوَ أقطابي المُنى
حُلَلاً يفضحُ معناها السُعاد
فمَسَستُ النورَ في أفلاكِها
كجنينٍ مَسً بـــــالأمٍ الوداد
يا لَ حَظٍــــي ما توقعتُ لَهُ
قلبُ حوًاءِ من الأحياءِ هاد
........................................
29/1/2088......................؟؟
بكر
Deaa Hamad
Deaa Hamad29 يناير 03:01 مساءً
للماضى حنين جميل ولكن ليس له رجوع مهما بلغت روعته
Deaa Hamad
Deaa Hamad29 يناير 03:00 مساءً
قد حانت ساعة الوداع لأنزعها كما نزعتنى بقلبها قد كنت يوما أطاوع نفسى أن أزور كل لحظة خدرها وكنت اشتاق رحيق فاها ورشفة من خمرة خدها كنت كالمجنون بها أهذى وكعنترة أموت برمحها لن أسامحها يوما بعدما
Moaid AL Tmimi
Moaid AL Tmimi29 يناير 02:53 مساءً
اعزوفة من الجمال قرأتها
هنا حديقة غنّاء
مزهرة

أمتعتني كثيرا
فلك ولقلبك سيدتي اجمل سلام مني

#مودتي اكاليل التحايا
عرض كل التعليقات
المنشور الأصلي
وسن الموسوي
وسن الموسوي29 يناير 11:19 صباحاً
لٓوْ أٓٓنْي أثِقُ أنٓ لي قٓدرٓاً في قٓٓلبكٓ
لأتٓيتُكٓ زَحْفاً
لٓوْ أٓني أدْرُكُ انك ٓ لٓم ْ تساويني بِفتياتِ الليل لأتيتُك ٓ زٓحفاً
لٓوْ أني أعلم أنَكٓ قررت َ أن تكون ٓ لي روحٓا وقَلبا ووجداناً لأتيتُك زٓحْفاً
لَوْ أني أعلمُ ان عطرَ ذكراي لا زال َ عالقا في مُخلتك لأتيتكَ زحفاً
لو أني ادركُ أنك َ كنتَ لي كما كنتُ انا لك لأتيتك َ زحفاً

عرض المنشور في فيسبوك‏ · ‏تعديل إعدادات البريد الإلكتروني‏ · الرد على هذا البريد الإلكتروني لإضافة تعليق.

ليست هناك تعليقات: