الخميس، 20 يوليو 2017

[‏منتدي الآدباء و المفكرين العرب فوق الآربعين‏] ‏‫لا تكره المرأة ٱهل زوجها .. إلا ٱذا ظلموها‬‏

  ‏نشرت ‏‎ Chahra Zed ‎‏ في ‏ منتدي الآدباء و المفكرين العرب فوق الآربعين ‏‏.       Chahra Zed ‏20 يوليو‏، الساعة ‏07:12 م‏   لا تكره المرأة ٱهل زوجها .. إلا ٱذا ظلموها و لا تسترجل المرأة .. إلا ٱذا فرط الرجل برجولته و لا تكون المرأة سيدة رجل .. إلا ٱذا فشل ٱن يجعلها ٱمرأته و ٱذا لم تعد المرأة ٱمرأة كما يجب فـ لإن الرجل لم يعد رجلاً كما يجب لا تصدقوا ٱن المرأة التي تحمل مسؤولية و هم البيت ٱمرأة سعيدة ٱنها في ٱعماقها تحن إلىٰ رجل يحميها و يتحمل مسؤولية بيته فأن كانت الحياة غيرت وظيفة النساء فهي لم تغير طبائعها فـ المرأة ما زالت تبيع الدنيا لإجل رجل يحبها ما زالت تسعدها الهدية و لو ملكت مال قارون ما زالت تريد صدراً حنوناً و لو كانت رئيسة وزراء هي ٱشياء بسيطة تسعد المرأة فهي مستعدة ٱن تعمل كالنملة سبعة ٱيام في الإسبوع و ٱربعة و عشرين ساعة في اليوم مقابل ٱن تجد رجلاً يقدر ما تقوم به يا رجل لا تحارب ٱماً بأولادها الإبوة بالتجربة .. ٱما الإمومة فـ بالغريزة قد ينجب الرجل عشرة ٱولاد و لا يستحق ٱن يدعى ٱباً ٱما المرأة فـ هي ٱم و لو لم تنجب .. فأتقوا الله فيها   أعجبني تعليق    
   
 
   فيسبوك
 
   
   
 
‏نشرت ‏‎Chahra Zed‎‏ في ‏منتدي الآدباء و المفكرين العرب فوق الآربعين‏‏.
 
   
Chahra Zed
‏20 يوليو‏، الساعة ‏07:12 م‏
 
لا تكره المرأة ٱهل زوجها .. إلا ٱذا ظلموها
و لا تسترجل المرأة .. إلا ٱذا فرط الرجل برجولته
و لا تكون المرأة سيدة رجل .. إلا ٱذا فشل ٱن يجعلها ٱمرأته
و ٱذا لم تعد المرأة ٱمرأة كما يجب
فـ لإن الرجل لم يعد رجلاً كما يجب

لا تصدقوا ٱن المرأة التي تحمل مسؤولية و هم البيت ٱمرأة سعيدة
ٱنها في ٱعماقها تحن إلىٰ رجل يحميها و يتحمل مسؤولية بيته
فأن كانت الحياة غيرت وظيفة النساء فهي لم تغير طبائعها

فـ المرأة ما زالت تبيع الدنيا لإجل رجل يحبها
ما زالت تسعدها الهدية و لو ملكت مال قارون
ما زالت تريد صدراً حنوناً و لو كانت رئيسة وزراء

هي ٱشياء بسيطة تسعد المرأة
فهي مستعدة ٱن تعمل كالنملة سبعة ٱيام في الإسبوع
و ٱربعة و عشرين ساعة في اليوم
مقابل ٱن تجد رجلاً يقدر ما تقوم به

يا رجل لا تحارب ٱماً بأولادها
الإبوة بالتجربة .. ٱما الإمومة فـ بالغريزة
قد ينجب الرجل عشرة ٱولاد و لا يستحق ٱن يدعى ٱباً
ٱما المرأة فـ هي ٱم و لو لم تنجب .. فأتقوا الله فيها
 
أعجبني
تعليق
 
 
   
   
 
عرض على فيسبوك
   
تعديل إعدادات البريد الإلكتروني
 
   
   
قم بالرد على هذا البريد الالكتروني للتعليق على هذا المنشور.
 
   
   
 
تم إرسال هذه الرسالة إلى ‏‎khalil.okde.mohamad@blogger.com‎‏. إذا كنت لا ترغب في تلقي رسائل البريد الإلكتروني هذه من فيسبوك في المستقبل، يرجى النقر على ‏إلغاء الاشتراك‏.
Facebook, Inc., Attention: Community Support, 1 Hacker Way, Menlo Park, CA 94025
   
 

ليست هناك تعليقات: