الثلاثاء، 2 مايو 2017

[‏المندو‏] ‏‫لا تسألن جريحا عن جرحه فشرحه يؤلم و لا تسألن...‬‏

  ‏نشرت ‏‎ Chahra Zed ‎‏ في ‏ المندو ‏‏.       Chahra Zed ‏2 مايو‏، الساعة ‏02:53 م‏   لا تسألن جريحا عن جرحه فشرحه يؤلم و لا تسألن يتيما عن الفراق فدمعه يذرف ولا حبيبا عن الهجر فقلبه ينزف و لا تسألن خائفا عن الوداع فيضجر فكلها أوجاع و مخاوف لكل منا شيء يخشاه و حزنا يدفنه الكل يزعم السعادة التي يظهرها فمن منا لم ينم و الدمع يواسيه ? من منا لم يبتسم و الوجع يحرق قلبه? من منا لم يضحك و في أعماقه يصرخ? تعلموا يا خلق أن لا تجرحوا بعضكم و اتركوا التفاهات و تعلموا العيش كل في عالمه بسلام , أحيانا لا حاجة لنا بالسؤال ,فقط كلمة طيبة تجبر بخاطرنا أو فعلا يضحكنا ينسينا ما يؤلمنا... لا تسألن جريحا عن جرحه فشرحه يؤلم و لا تسألن يتيما عن الفراق فدمعه يذرف ولا حبيبا عن الهجر فقلبه ينز...   أعجبني تعليق    
   
 
   فيسبوك
 
   
   
 
‏نشرت ‏‎Chahra Zed‎‏ في ‏المندو‏‏.
 
   
Chahra Zed
‏2 مايو‏، الساعة ‏02:53 م‏
 
لا تسألن جريحا عن جرحه فشرحه يؤلم و لا تسألن يتيما عن الفراق فدمعه يذرف ولا حبيبا عن الهجر فقلبه ينزف و لا تسألن خائفا عن الوداع فيضجر فكلها أوجاع و مخاوف لكل منا شيء يخشاه و حزنا يدفنه الكل يزعم السعادة التي يظهرها فمن منا لم ينم و الدمع يواسيه ? من منا لم يبتسم و الوجع يحرق قلبه? من منا لم يضحك و في أعماقه يصرخ? تعلموا يا خلق أن لا تجرحوا بعضكم و اتركوا التفاهات و تعلموا العيش كل في عالمه بسلام , أحيانا لا حاجة لنا بالسؤال ,فقط كلمة طيبة تجبر بخاطرنا أو فعلا يضحكنا ينسينا ما يؤلمنا...
لا تسألن جريحا عن جرحه فشرحه يؤلم و لا تسألن يتيما عن الفراق فدمعه يذرف ولا حبيبا عن الهجر فقلبه ينز...
 
أعجبني
تعليق
 
 
   
   
 
عرض على فيسبوك
   
تعديل إعدادات البريد الإلكتروني
 
   
   
قم بالرد على هذا البريد الالكتروني للتعليق على هذا المنشور.
 
   
   
 
تم إرسال هذه الرسالة إلى ‏‎khalil.okde.mohamad@blogger.com‎‏. إذا كنت لا ترغب في تلقي رسائل البريد الإلكتروني هذه من فيسبوك في المستقبل، يرجى النقر على ‏إلغاء الاشتراك‏.
Facebook, Inc., Attention: Community Support, 1 Hacker Way, Menlo Park, CA 94025
   
 

ليست هناك تعليقات: