Riad Abdallah قام Riad Abdallah بتحديث حالته: "حوار على صفحة رفيق درب تخلله اسقاطات لا تمت بصلة لفكرة الديمقراطية و للتوضيح عن ماهية الديمقراطية الاجتماعية اقتبست هذا الفصل من دراسة للمفكر القومي عصمت سيف الدولة : " ان الديموقراطية هي الحرية السياسية والاشتراكية هي الحرية الاجتماعية ولا يمكن الفصل بين الاثنين انهما جناحا الحرية الحقيقية وبدونهما أو بدون اي منهما لا تستطيع الحرية ان تحلق الى افاق الغد المرتقب "، " انه لا معنى للديموقراطية السياسية أو للحرية في صورتها السياسية من غير الديموقراطية الاقتصادية أو الحرية فى صورتها الاجتماعية ". " ان حق التصويت فقد قيمته حين فقد اتصاله المؤكد بالحق في لقمة العيش . ان حرية التصويت من غير لقمة العيش وضمانا فقدت كل قيمة واصبحت خديعة مضللة للشعب ". " ان الديمـوقراطية السياسية لا يمكن أن تنفصل عن الديموقراطية الاجتماعية وان المواطن لا تكون له حرية التصويت في الانتخابات الا اذا توافرت له ضمانات ثلاثة: -ان يتحرر الانسان من الاستغلال في جميع صوره . -ان تكون له الفرصة المتكافئة في نصيب عادل من الثروة الوطنية. -أن يتخلص من كل قلق يهدد أمن المستقبل في حياته. بهذه الضمانات الثلاثة يملك المواطن حريته السياسية ويقدر ان يشارك بصوته في تشكيل سلطة الدولة التي يرتضي حكمها ". انتهى القتباس اتقدم من كل النخب و المثقفين و اصحاب الراي و اليساريين عموماً و القوميين بمختلف مشاربهم و الوطنيي كلهم بان يعيدوا قراءة هذا الفصل بما يشمل من ضمانات ثلاثة الذين شكلوا الشرط الحاكم-كما يقول مفكرنا محمد يوسف- للديمقراطية بمفهومها الانساني و الاجتماعي و الاخلاقي وينصفوا انفسهم اولاً قبل الحديث عن الديمقراطية و تداول السلطة و الانتخابات ....الخ. موضوع للنقاش و التعليق ." أعجبني · تعليق · مشاركة أنت تستلم هذا البريد الإلكتروني لأنك أدرجت اسم Riad Abdallah كصديق مقرّب. تغيير إشعارات الأصدقاء المقرّبين. | Riad Abdallah | قام Riad Abdallah بتحديث حالته: "حوار على صفحة رفيق درب تخلله اسقاطات لا تمت بصلة لفكرة الديمقراطية و للتوضيح عن ماهية الديمقراطية الاجتماعية اقتبست هذا الفصل من دراسة للمفكر القومي عصمت سيف الدولة : " ان الديموقراطية هي الحرية السياسية والاشتراكية هي الحرية الاجتماعية ولا يمكن الفصل بين الاثنين انهما جناحا الحرية الحقيقية وبدونهما أو بدون اي منهما لا تستطيع الحرية ان تحلق الى افاق الغد المرتقب "، " انه لا معنى للديموقراطية السياسية أو للحرية في صورتها السياسية من غير الديموقراطية الاقتصادية أو الحرية فى صورتها الاجتماعية ". " ان حق التصويت فقد قيمته حين فقد اتصاله المؤكد بالحق في لقمة العيش . ان حرية التصويت من غير لقمة العيش وضمانا فقدت كل قيمة واصبحت خديعة مضللة للشعب ". " ان الديمـوقراطية السياسية لا يمكن أن تنفصل عن الديموقراطية الاجتماعية وان المواطن لا تكون له حرية التصويت في الانتخابات الا اذا توافرت له ضمانات ثلاثة: -ان يتحرر الانسان من الاستغلال في جميع صوره . -ان تكون له الفرصة المتكافئة في نصيب عادل من الثروة الوطنية. -أن يتخلص من كل قلق يهدد أمن المستقبل في حياته. بهذه الضمانات الثلاثة يملك المواطن حريته السياسية ويقدر ان يشارك بصوته في تشكيل سلطة الدولة التي يرتضي حكمها ". انتهى القتباس اتقدم من كل النخب و المثقفين و اصحاب الراي و اليساريين عموماً و القوميين بمختلف مشاربهم و الوطنيي كلهم بان يعيدوا قراءة هذا الفصل بما يشمل من ضمانات ثلاثة الذين شكلوا الشرط الحاكم-كما يقول مفكرنا محمد يوسف- للديمقراطية بمفهومها الانساني و الاجتماعي و الاخلاقي وينصفوا انفسهم اولاً قبل الحديث عن الديمقراطية و تداول السلطة و الانتخابات ....الخ. موضوع للنقاش و التعليق ." | | أعجبني · تعليق · مشاركة |
| |
|
|
| |
|
تم إرسال هذه الرسالة إلى khalil.okde.mohamad@blogger.com. إذا كنت لا ترغب بتلقي رسائل البريد الإلكتروني هذه من فيس بوك في المستقبل، يرجى الضغط على إلغاء الإشتراك. Facebook, Inc., Attention: Department 415, PO Box 10005, Palo Alto, CA 94303 |
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق