مـن الذكـريـات: صبـاح حـبـيـب
حــنــانــيــك إن عــــمّ الــــفـــؤ ا د لــهـــيـــبُ
و را ب مـــتـــاهــــاة الــــحـــــيــــــاة مـــــر يــــبُ
و قــــمـــت لـــعـــو ن تــرتــجــيــه مــنـا د يــا
أبـــاك ولـــــم يــــرجـــع إلــــيـــك مــــجــــيــــبُ
-
فـــؤ ا د تـــمـــطّــى فـــي حـــبــال اســـا ره
و ضـــجّ لـــه عــــبـــر الـــفـــضـــاء و جـــــيــــبُ
و ظــلّــت , و قــــد نــالـــت جــراحــك طــبـهــا
جـــراحــي لــــم يـــظــهـــر لـــهـــنّ طـــبـــيـــب
و غــا د رتـــنــي أهـــفـــو لـِـر ؤ يــاك دائــمــاً
يـــو ا كــــبــــنــي شـــــو قٌ إلــــيـــك مُــــذ يــــبُ
-
تــحــدّ ثـــنــي نـفـســي حـــد يــثــا مــفــا د ه
- عـــيـــو ن الـــمــنــى - أنّ الـــلـــقـــاء قــــريـــبُ
" و إن صــبـاحــاً نـــلـــتـــقــي فـي مســائــه
صـــبــاحٌ إلـــى قـــلـــبــي الـــغـــد ا ة حــبــيــبُ"
__________________
من كتاب دمعة على حبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق